-الراحة: كما ذكرنا سابقاً، تعد الراحة والاسترخاء أول أهداف التدليك، فتشعرين أنّ عضلات جسمك التي كانت تئن ألماً قبل ساعة، نسيت الأمر برمتّه من بعدها. وكأنّك حصلت على جرعة من النشاط من جديد.
تقنيات الاسترخاء بين يديك
- تقوية المناعة: حتّى مشاكل بشرتك تتأثر بجهازك المناعي، ومع التدليك تعملين على تقوية على هذا الجهاز، وليس هذا فحسب فجلسات التدليك قد تكون علاجاً لمرضك أيّاً كان نوعه.
- تحسين المزاج: حالك النفسيّة التي تنعكس على شكلك الخارجي تجد في جلسات التدليك متنفساً لها، وسبيلاً لتحسينها وجعلها في أفضل حالاتها، لذا اعرفي أنّ مزاجك لن يكون هو نفسه قبل الجلسة وبعدها.
المزاج السيء بين المأكولات المسموحة والممنوعة
- تنظيف الجلد: إضافة إلى هدف منح العضلات الراحة، يمكن للتدليك أن يكون طريقة لتنظيف جلد بشرتك، بواسطة الزيوتت والكريمات المستعملة خلال هذه العملية، التي تعمل بفضل خطواتها على تسريب منافعها إلى مسام البشرة.
- التشجيع على النوم: حتماً تدركين علاقة جمال بشرتك بالحصول على قسط وافر من النوم، ولكنّك قد لا تدركين أن جلسات التدليك هي محفزّ كبير للنوم. (اكتشفي إتيكيت النوم خارج المنزل).